حول عمر عاشور

عمر عاشور زميل مساعد أول بمنتدى الشرق. وهو أيضاً محاضر أول في الدراسات الأمنية بمعهد الدراسات العربية والإسلامية بجامعة إكستر البريطانية، وزميل أول بالمعهد الملكي للشؤون الدولية (المعروف بـ»تشاتام هاوس») في لندن. وهو مؤلف أول كتاب عن تحولات العديد من التنظيمات الإسلامية في شمال إفريقيا من النشاط المسلح إلى النشاط غير المسلح، بعنوان «نزع التطرف عن الجهاديين: تحول الحركات الإسلامية المسلحة». وتتضمَّن آخر مؤلفاته دراسة لمعهد بروكينغز بعنوان «من التواطؤ إلى التصادم: العلاقات بين الإسلاميين والجيش في مصر»، ودراسة للأمم المتحدة ساهم في تأليفها تتناول إصلاح القطاع الأمني عقب الانتفاضات ذات الغالبية العربية تحت عنوان «نظرة عامة على القطاع الأمني العربي: الإرث والوظائف والتصورات». وهو مساهم منتظم في منافذ إعلامية تتضمَّن هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي، وشبكة الجزيرة، وشبكة سي إن إن وغيرها. وتُنشَر مقالاته في مجلة فورين بوليسي، وصحيفة واشنطن بوست، وصحيفة الغارديان، وموقع الجزيرة.نت، وموقع هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي، وموقع شبكة سي إن إن، وغيرها الكثير من المنافذ الإعلامية الأخرى. اهتماماته البحثية: الدراسات الأمنية، والعلاقات المدنية-العسكرية، وإصلاح القطاع الأمني، والعلاقات بين الإسلاميين والجيش، مع التركيز على مصر وليبيا.
1 أغسطس, 2018

الصعود (العسكري) للميليشيات والتنظيمات المسلَّحة : التفسيرات والتبعات

عمر عاشور | 01 أغسطس 2018 | EN | TR

تسعى وثيقة خلاصة السياسات التي بين أيدينا إلى فهم نقاط القوة التي تتميَّز بها الجهات الفاعلة المسلَّحة غير الحكومية، وشرح سبب الصعوبات التي تلاقيها الدول التي تمتلك قوَّةً أكبر في إلحاق الهزيمة بها على المستوى التكتيكي والعملياتي والاستراتيجي. تنقسم الوثيقة إلى أربعة أقسام: الأول يبيِّن التغير التاريخي في نتائج المعركة/الصراع التي تضمُّ دولًا (ممثلةً في الحكومات أو الأنظمة الحاكمة) والجهات الفاعلة غير الحكومية (ممثلةً في المتمردين أو الثوَّار).

الصعود (العسكري) للميليشيات والتنظيمات المسلَّحة : التفسيرات والتبعات2020-09-03T17:27:11+03:00
1 أغسطس, 2016

الانقلاب الفاشل وتحديات الدفاع عن الديمقراطية في تركيا

عمر عاشور | 01 أغسطس 2016 | EN

في ليلة الخامس عشر من شهر يوليو / تموز عام 2016، شهدت تركيا أشد محاولات الانقلاب دموية في تاريخ الجمهورية. وصار جوهر ورموز الديمقراطية التركية تحت القصف للمرة الأولى. مُنى الانقلاب بالفشل الذريع على الرغم من وحشيته وخطورته. تقدم هذه المقالة نبذة ومحاولة وجيزة لفهم لماذا فشل الانقلاب وما هي الدروس التي يمكن تعلمها للوقاية من الانقلابات والدفاع عن الديمقراطية التركية في المستقبل. وتتألف هذه النبذة من أربعة أقسام. فتعرض أولاً الخطوط العريضة لمسار انهيار الانقلابات العسكرية الناجحة في تركيا. ثم، تحلل هذا كنتيجة للتغيرات الاجتماعية-الاقتصادية والاجتماعية-السياسية الكبرى في المجتمع التركي. وأخيراً، تحدد باختصار تحديات صياغة سياسات الوقاية من الانقلابات في الديمقراطيات الناشئة وتختم بعرض مقارنة موسعة لتلك الممارسات.

الانقلاب الفاشل وتحديات الدفاع عن الديمقراطية في تركيا2022-01-31T15:16:38+03:00
21 يوليو, 2016

انقلابات تركيا ومصر: الدروس المستفادة ( 1952 – 2016 )

عمر عاشور | 21 يوليو 2016 | EN

"الجيش التركي يطيح بإردوغان." كان ذلك عنوان الصفحة الأولى لأعرق الجرائد المصرية - الأهرام - في يوم 16 يوليو 2016. العنوان عكس أمنيات النظام الحاكم في مصر، لا حقيقة ما يجرى في تركيا، وهو النمط السائد حالياً في معظم وسائل الإعلام المصرية. لم تكن هناك أية مفاجآت في الترحيب بنجاح انقلاب فاشل. ولكن الأمر لم يقف عند صحف النظام، وانما حاول ممثله في مجلس الأمن عرقلة بيان إدانة لمحاولة الانقلاب، بسبب دعوة المجلس "لاحترام الحكومة المنتخبة ديمقراطيا في تركيا."

انقلابات تركيا ومصر: الدروس المستفادة ( 1952 – 2016 )2022-01-31T15:03:42+03:00
اذهب إلى الأعلى