أين تقف تركيا في أزمة غزة؟

تم ترجمته عن المقال باللغة الإنكليزية أتاح الربيع العربي لتركيا فرصة سانحة لاستعراض قوتها في بعض الدول العربية في المنطقة التي كانت مهملة تقليديا في السياسة الخارجية التركية، وأدى موقف تركيا المؤيد للربيع العربي [...]
تم ترجمته عن المقال باللغة الإنكليزية أتاح الربيع العربي لتركيا فرصة سانحة لاستعراض قوتها في بعض الدول العربية في المنطقة التي كانت مهملة تقليديا في السياسة الخارجية التركية، وأدى موقف تركيا المؤيد للربيع العربي [...]
تعتبر أزمة غزة حدثًا عالميًا أكثر منه إقليميًا، حيث يُتوقع أن تؤثر على موازين القوى العالمية، ومن المرجح أن تؤدي هذه الأزمة إلى فقدان الغرب لتفوقه الجيوسياسي والأخلاقي المفترض، ليس فقط على المستوى الإقليمي ولكن على المستوى العالمي، بينما يُتوقع أن تستفيد روسيا
أجرى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان مكالمة هاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين يوم الأربعاء، وناقشا خلالها استئناف العمل باتفاق الحبوب في البحر الأسود. خلال المكالمة، أكد إردوغان أنه يعتبر اتفاق الحبوب "جسرًا للسلام" وأعاد التأكيد على عزم أنقرة بذل جهود دبلوماسية مكثفة لإعادة تفعيل اتفاق الحبوب
احتوى الكتاب على تمهيد، وأربعة فصول، وانتهى بتقييم ختامي، ثم قوائم المراجع والفهارس. جاء الكتاب في قرابة (293) صفحة. بدأ التمهيد بالحديث عن موقع فلسطين الاستراتيجي وأهميته التاريخية والجغرافية، مشيراً إلى أن فلسطين حظيت بكونها “قلب العالم” وجسر الوصل بين قارتي آسيا وإفريقيا لتتجلّى فيها “عبقرية المكان”، وحوى التقديم عرضاً مختصراً عن بدايات الأطماع الغربية الاستعمارية في فلسطين خصوصاً، وكيفية توظيفها لحل مشكلة “المسألة اليهودية” في أوروبا عبر ما سمَّوه “الوطن القومي والدولة اليهودية”، وبيّنَ فيه أن الصراع العربي اليهودي الذي بدأ وما زال مفتوحاً ومستمراً هو منذ بدايته صراع نفي أو وجود.
تسعى هذه الورقة لبيان كيف تحكمت القوى السياسية في القواعد الدستورية والقانونية في الأزمة الليبية، واستطاعت أن تتحكم في المشهد الليبي من خلالها. كما تناقش الورقة كيف أن الفاعل المحلي والدولي، وكذلك مقاربة الأمم المتحدة التي بدأت منذ بداية الثورة الليبية مع نشأة الإعلان الدستوري الحاكم للمشهد الليبي
أدت حوكمة المياه التي اتبعتها المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص في سوريا، لتجاوز عقبات الظروف المناخية التي تشكِّل عاملًا محددًا في التنمية الاقتصادية في الجزيرة السورية بتكثيف استثمار الموارد المائية، إلى استنزاف المياه وانخفاض منسوبها وازدياد نسبة ملوحتها، مما أدى إلى جفاف العديد من الينابيع والأنهار في منطقة الجزيرة السورية في نهاية التسعينيات من القرن الماضي، مثل ينابيع رأس العين، بعد أن كان معدَّل تدفق المياه فيها 45 م3/ثانية.
ينبع اهتمامنا بهذا الموضوع مما شهدته المنطقة في الأعوام الأخيرة من تطورات كبيرة، قادت -في نهاية المطاف- إمَّا إلى تطبيع رسمي مثلما حدث في اتفاق أبراهام، وإمَّا إلى تعميق العلاقات السرية التي كانت قائمة أصلًا بين إسرائيل وأطراف عربية أخرى. ولطالما كانت السرية هي السمة الأبرز في تاريخ العلاقات العربية الإسرائيلية
أطلق الربيع العربي، الذي اجتاح معظم البلدان العربية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أواخر عام 2010، مرحلةً جديدةً غيَّرت في الوقت نفسِه النظام الإقليمي وسلوك بعض الجهات الفاعلة في المنطقة. وخلال هذا، حاولت الإمارات الظهور كلاعب إقليمي رئيس وقوة إقليمية عبر استخدام ركائز القوة بين الأدوات الناعمة والصلبة في ظل التطورات الناتجة عن الانتفاضات الشعبية وتراجع القوى الإقليمية العربية
يبحث كتاب صوفيا روبنز "حصار المخلفات: حياة البنية التحتية في فلسطين"، في مجالات دراسية متعددة، بما في ذلك دراسات البنية التحتية والمخلفات، والدراسات البيئية، والدراسات الفلسطينية. كما يسلط الكتاب الضوء على المنفعة السياسية الحيوية للبنية التحتية وإدارة المخلفات، كأدوات للاستعمار الاستيطاني، وإدارة السكان، وتنظيم المجتمع والأماكن العامة.
صدر حديثاً كتاب المشروع الوطني الفلسطيني: تطوره ومأزقه ومصائره، لمؤلفه ماهر الشريف، عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية. يتتبع الكتاب المراحل التاريخية التي مر بها المشروع الوطني منذ عشرينات القرن العشرين حتى الآن، ويوضح الدور الذي لعبه الفاعلون في الساحة الفلسطينية في بلورته وتطوره